خليل محمد مصطفى, مروة. (2018). مشکلة الفاعل - البنية في النظرية النقدية. المجلة العلمية لکلية الدراسات الإقتصادية و العلوم السياسية, 3(5), 85-118. doi: 10.21608/esalexu.2018.110413
مروة خليل محمد مصطفى. "مشکلة الفاعل - البنية في النظرية النقدية". المجلة العلمية لکلية الدراسات الإقتصادية و العلوم السياسية, 3, 5, 2018, 85-118. doi: 10.21608/esalexu.2018.110413
خليل محمد مصطفى, مروة. (2018). 'مشکلة الفاعل - البنية في النظرية النقدية', المجلة العلمية لکلية الدراسات الإقتصادية و العلوم السياسية, 3(5), pp. 85-118. doi: 10.21608/esalexu.2018.110413
خليل محمد مصطفى, مروة. مشکلة الفاعل - البنية في النظرية النقدية. المجلة العلمية لکلية الدراسات الإقتصادية و العلوم السياسية, 2018; 3(5): 85-118. doi: 10.21608/esalexu.2018.110413
مدرس العلوم السياسية - کلية الدراسات الاقتصادية والعلوم السياسية - جامعة الإسکندرية
المستخلص
استهدف البحث الإجابة عن تساؤل رئيسي مفاده: کيف تنظر المدرية النقدية إلى مشکلة الفاعل - البنية في العلاقات الدولية؟. وعليه کان يتوجب علينا الفصل في مسألة هوية الفاعل وکينونة البنية في المدرسة النقدية. وخلصت الدراسة إلى أن وحدة التحليل في المدرسة النقدية هي الطبقة الاجتماعية على النحو الذي جاء في المارکسية. وأثبت البحث أن الطبقة الاجتماعية هي بمثابة الفاعل، وذلک على نحو يختلف عما اتفق عليه في أدبيات العلاقات الدولية. أما البنية فيتنازعها اتجاهان اثنان أحدهما مادي – اقتصادي – والآخر معنوي – أيديولوجي. واقترحت الدراسة نموذج روي باسکار للتحول الاجتماعي، وذلک حتى يتسنى فهم مسألة الفاعل – البنية من وجهة النظر النقدية. لقد أوضح باسکار ما سماه بالمربع الاجتماعي الذي يوافق بصورة أو بأخرى ما نجده في المدرسة النقدية، ليکون بذلک نموذج باسکار هو أفضل صورة – من وجهة نظر البحث – لفهم مشکلة الفاعل – البنية في المدرسة النقدية.